حليب ياأشطه

/

\

بعد الترآضي .. صآفي يآلبن .. حليب يآأشطه ... آتمنى آن يحوز على رضآكم هذآ المتصفح ،,،



مدخ ـل~


قالها أحد الأدباء :

الحياة قصيرة جداً .. قصيرة

لدرجة أنّها لا تتحمّل مضيعة الوقت في "الزعل" من بعضنا البعض! ]



آلكرآهية خصلة شر بذرة خبيثة تفسد العقل والقلب
ولا يكتوي بنارها آلا من أبتـلي بها. وأن كانـت بين الاعضاء
في الغالـب تكون بسبب آلحسد وقد تكون لاسبـاب عـــده ايضا
تعود لوضع الحـاله آلنفسيه لــــعضو أو العـنجـهيه أنـه الأفضـل
وإنحيـازية الاعضـاء لبعض وإجـحافهم لحـق الأخـرين
يعني بالعاميه صديقي العضو الفلاني مايحب هذأ العضو حتى أنـآ مااحبه
لآزم أطنش مواضيعه وأتجاهل ردودهـ .
أسال الله وأرجوه أن لايكون لها مكان بيننا.


المـنتديــــــآت تجميع خـليط من آلشخصـيآت والبشر كما تعلـمون
يـخـتلفون في طـرق آلتــعـآمـــل وآلـسلـوكـيـات التـي نـشـأ عليها
العـضو.

لـربـما تـصـدم بكـثير من آلـشـخـصـيآت وتتفاجأ بـتصـرفـأت رعـنآء
من عـضـو يجـهل حـسن آلـتـعآون وآلــتـعآمـل مع الآخرين.

وتـبـآدل آسـآسيـآت آلـحـوآر إلـبــنـآء لــكــــنـك مـجــبر على إحـتـرآم الأخـرين
لآن هـذا جـزء لأيتـجـزأ من شخصـيتـك آلـوآقعيه
ولـكـسب إحـتـرآمه أذا وجـد منك الإحـتـرآم.

/

\


جـمـعتـنـآ الأقـلام وجـمـعـنآ الإبـــدآع وحــب هـــذآ آلكــيـآن

فلنجعل رابـط الأخــوة وآلحـب فـي الله هـو مـايجـمـعـنا

ولنـتـذكـر إن آلـفـرآق لا مـحـآله وإن ماسـيبقى

هـو آلـحـب وآلـذكـرى آلطـيبه



هـــــذه هـي آلنـهـآيه الــودآع وآلـرحـيـل الأبـــدي

وسوف نكـون بهذآ آلمصير في يـومـًا من الأيـآم


الآن

و شــمس أقـــلامنــا مشرقــةً مشــعـــّــه
و تجمـعنــا غــسق تــحت سمـــــاءهـــا إخوةً متحابـين
سـوف نـفـتـح صـفـحـآتً جـديـده للحب والعفو وآلصفح والتـسآمح


قـــبل أن تغيـــــب الشمــوس
و تندثــــر الكتابات خلف ستار الزمن..!!

عنــــدهـــــا لــــــن يذكــــرنـــا أحـــــــد
و لــن يـرى إضاءاتنـا هنـا سوى الأرشيـــف
لن تكون الأفـضل بالسمعه ولا الإكثر مـشـآركه..!!
بـل الإفضل تعـآونـآ وتقديـم ماينـفع الأخــرين.


/

\


وليكن من هنآ وهو المهم :::.


دعـــوه تسآمحيـه للـجـميع

لأنــــنـــــا سوف نـرحـــل وتــبقـى آلـذكـــــرى..~




مخ ـــرج ~


التسامح نِصفُ السعادة .. ومن منا لايُريد السعادة

به يكون القلب مفتوح وصافي لاتشوبه الأحقاد والمشاعر السلبية !

/

\

وحليب يا أشطه