الحب، الكره، الجرح ، الغيره

حين ( تكره )


فإنك على إستعداد لـ إيذاء الجميع


في سبيل ( إنتقامك ) .. ونيـل شهوة الإنتصار


بمن تكره!


ولكن بعد زوال حلاوة الإنتصار


الممزوج بأخلاق ( الأعداء )


هل ( سيرتاح ضميرك ) هل بالفعل تجد رضى النفس


الحقيقي
!!

نصيحة



قبل أن تضع إجابة تذكر قوله تعالى ( وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ )


فـ قلبك مـُبتلى ( بمرض الحقد والانتقام )


فـ هل ترضى أن ( تموت وتقابل وجهه الكريم وانت مـُصاب بذلك المرض ) ؟؟؟


اولا ميرسى مون على الموضوع
وميرسى على كل نصيحه وانا مؤمنه ان البعد او اللقى نصيب من ربنا سبحانه وتعالى بس بردو الانسن بايده انه يتمسك باللى بيحبه
وبالنسبه للكلام اللى انا اخدته كوبى من موضوعك
انا عندى مبدأ ان الانتقام مهما كان ومهما وصل مش هايكون زى ما انى افوض امرى الى ربنا
وفعلا كل انسان لازم يبعد روحه عن الانتقام
ولا انتقام كانتقام المولى عز وجل
موضوع رووووووووووووووووووووعه مون
تسلمى